متى تبدأ الدراسة ١٤٤٥؟ وزارة التعليم توضح المواعيد

تساءل الكثير عن متى تبدأ الدراسة ١٤٤٥؟ وطبقًا لما ورد في جدول التقويم الدراسي لهذا العام فنحن الآن في منتصف اجازة الفصل الدراسي الأول والتي قد بدأت من يوم الخميس الماضي الموافق 16 نوفمبر وتستمر لمدة عشرة أيام متواصلة لكل الطلاب في مختلف المستويات الدراسية والمدارس، وتستمر الإجازة حتى موعد بداية الدوام الدراسي مرة أخرى ولكن للفصل الدراسي الثاني والذي يكون يوم 26 وهو مطلع الأسبوع القادم والذي لا يفصلنا عنه سوى بضعة أيام اعتبارًا من اليوم الأربعاء الموافق 22 نوفمبر.

متى تبدأ الدراسة ١٤٤٥؟

تبدأ دراسة مرة أخرى بعد انتهاء الفصل الدراسي الأول للطلاب في مختلف الصفوف التعليمية اعتبارا من مطلع الأسبوع القادم يوم 26 نوفمبر وذلك بعد إجازة دامت لمدة 10 أيام، الجدير بالذكر أن الفضل الدراسي الثاني يحمل في طياته الكثير من الفعاليات والاجازات المتنوعة للطلاب في كل الصفوف.

يبدأ الفصل الدراسي الثاني في يوم الأحد القادم 12 جمادى الأول الموافق 26 نوفمبر ويستمر الفصل الثاني حتى يوم 22 فبراير القادم وخلال تلك الفترة يحظى الطلاب بإجازات متنوعة وهم كالآتي:

  • أول إجازة مطولة في الفصل وتحين يوم الأحد 4 جمادى ثاني 1445 هجرية.
  • إجازة منتصف الفصل الدراسي 22 جمادى ثاني 1445 هجرية.
  • إجازة مطولة في الفصل وتحين يوم الأحد 16 رجب 1445 هجرية.
  • وأخيرًا، إجازة يوم التأسيس في ذكرى احتفاله الثالث على التوالي يوم 22 فبراير والذي يوافق بداية إجازة الفصل الدراسي الثاني.

التقويم الدراسي 2024 السعودية؟

يشتمل التقويم الدراسي للعام الجاري على ثلاثة فصول وهو النظام المتبع حديثًا للعام الثالث على التوالي ضمن خطوات التطوير في المجال التعليمي بالسعودية والذي يتيح للطلاب فترات راحة أكثر خلال السنة الدراسية وهو ما ينتج عنه أكثر إنتاجية وتحصيل دراسي مما يساهم في ارتقاء العملية التعليمية.

ويتكون التقويم الدراسي لهذا العام 60 يومًا من الإجازات المتنوعة داخل الدراسة بجانب 68 يوم متواصلين في الإجازة الصيفية بالمملكة لكل الطلاب في مختلف الصفوف الدراسية والتي تبدأ في يوم 4 ذي الحجة القادم بعد نهاية الفصل الدراسي الثالث والأخير بالعام كله.

الجدير بالذكر أن الوزارة التعليم السعودية عملت بكل جهدها على توزيع الإجازات التي تتخلل السنة الدراسية بدقة شديدة مما ساهم في الارتقاء بالعملية التعليمية يومًا بعد يوم وصولاً بشكله الباهر الآن.