ما سبب وفاة وليد عبدالله الغانم الحقيقي بالكويت وتفاصيل سيرته الذاتية والمناصب التي شغلها؟

تصدر اسم وليد عبدالله الغانم ترند منصات التواصل الاجتماعي المختلفة بعد انتشار وتداول خبر وفاته بالكويت، فما سبب وفاة وليد عبدالله الغانم الحقيقي بالكويت تفاصيل سيرته الذاتية كاملة، حيث تصدر منصة اكس برقيات التعازي الحارة في الفقيد، وسط الدعوات له بالرحمة ولذويه الصبر والسلوان.

تفاصيل وفاة وليد عبدالله الغانم

انتقل إلى رحمة الله تعالى وليد عبدالله الغانم، مساء يوم الأربعاء الماضي في تاريخ السابع عشر من شهر / أبريل 2024، بالهجري تاريخ الثامن من شهر شوال لعام 1445، في مسقط رأسه بمدينة الكويت، وقد أثار خبر وفاته حزناً كبيرًا في الشارع الكويتي خلال الساعات الأخيرة الماضية، حيث كان يتمتع الراحل بالسيرة الطيبة كما أنه كان معروف بمحاسن الاخلاق.

ما هو سبب الوفاة الحقيقي؟

لم يتم الإعلان عن السبب الحقيقى وراء وفاة وليد عبدالله الحقيقي، بينما تم تداول أن الوفاة طبيعية ترجع إلى وعكة صحية ألمت بالفقيد، انتقل على إثرها إلى المستشفى بالكويت حتى لفظ أنفاسه الاخيرة،
داعين له بالرحمة والمغفرة وان يسكنه الله فسيح جناته وسط الأبرار والصديقين والشهداء.

من هو وليد عبدالله السيرة الذاتية؟

نوضح الان اهم المعلومات المتوفر عن الراحل وليد عبدالله الغانم ويكيبيديا، والتي جاءت كما يلي:

  • اسمه: وليد عبدالله.
  • الجنسية: كويتي.
  • تاريخ الميلاد: غير معروف.
  • العمر الحالي: رجل خمسيني.
  • تاريخ الوفاة: 18 أبريل/ نيسان 2024.
  • العمل: كاتب صحفي.

أهم المناصب التي شغلها الراحل

شغل الراحل عدد من المناصب القيادية الهامة، مما جعله قريب من رجل الشارع الكويتي العادي، ومن بين تلك المناصب ما يلي:

  • عمل وكيلاً مساعداً بوزارة العدل.
  • كما سبق له الترشح مرتين في مجلس الأمة عامي 2016 و2020 ولكن لم ينجح.
  • شخصية إعلامية محبوبة على الساحة.
  • كاتب صحفي في جريدة “ الجريدة الكويتية “.
  • كما عمل كباحثًا في تاريخ الكويت.
  • له العديد مقالات الرأي في كبرى الصحف الكويتية والعربية.
  • كما يتابعه على انستقرام 10 آلاف شخصًا.
  • أما عدد متابعي الراحل على منصة اكس بلغ 31 ألف متابع.

وقد نعاه الكثير من رواد منصة التدوين إكس، داعين له بالرحمة والمغفرة، وجاء في التعليقات:

“الشريف العفيف الطيب الشجاع الزاهد الخلوق الوطني المخلص وليد عبدالله الغانم في ذمة الله”.