التعرض إلى أشعة الشمس بديلاُ عن فيتامين “د”

تصدرت محركات البحث جوجل، عن كمية ضوء الشمس التي يحتاجها الإنسان يوميًا، وذلك من أجل الحصول على صحة مثالية وقوية للغاية، فيما يؤثر على كفاءة العمود الفقري في حالة معاناة الشخص من نقص فيتامين د، وبالتالي لن يكون قادر على مواجهة أشعة الشمس، وتحدث له تقلصات ملحوظة في العمود الفقري، لأن فيتامين د وبكل حيادية يساهم في تقوية العظام والاسنان والعضلات.

نتائج عدم التعرض إلى أشعة الشمس

نقص فيتامين “د”، يظهر علي الشخص تشوهات في العظام مثل مرض الكساح أو لين العظام، التي عالبًا ما يكون عند الصغار، لذا ينصح الأطباء بتناول جميع الاكلات التي تزيد من فيتامين د في الجسم، ويعرف هذا الفيتامين بـ”أشعة الشمس“، لأنها تعد أفضل مصادر له، مما تكسب الجسم الحيوية والقوة الملحوظة عند ممارسة أي نشاط حيوي في الحياة اليومية.

أعراض نقص فيتامين “د”

هناك أعراض في الشعور بنقص فيتامين “د”، منها الشعور بتوعك بشكل متكرر التقاط فيروسات أو عدوى بين الأشخاص، التعب والارهاق المستمر، ألام العظام والظهر المتكرر، الشعور دائمًا بالاكتئاب المتواصل، ضعف التئام الجروح، تساقط الشعر، كل هذا تعد أعراض ناتجة عن نقص فيتامين “د” والتي يعد أكثر الفيتامينات في جسم الانسان.

أوصى الأطباء ببعض الوصفات التي يجب اتباعها حتى تكتسب فيتامين “د”

  • الخروج في الشمس يوميًا خاصة من الساعة 11 صباحا حتى الساعة 3 عصرًا، حتى تكتسب أكبر قدر من أشعة الشمس
  • .تجنب إخفاء ساعديك أو يديك أو أسفل الساقين حتى تمتص أكبر قدر من أشعة الشمس، وهو ما يكون بديل ملائم عن فيتامين “د”
  • تجنب استخدام واقي الشمس حتى يمكنك الاستفادة منها بأقصى درجة، مثل الطاقية أو الشمسية، واترك نفسك كاملاً للتعرض إلى الشمس
  • عدم الجلوس في الداخل بجوار نافذة مشمسة مما يؤدي إلى نقص مستويات فيتامين (د)، لأن الأشعة فوق البنفسجية اللازمة لإنتاج المغذيات غير قادرة على اختراق الزجاج، وهو ما يكون مفيدًا للأنسان.