رسمياً دمج كلية القانون مع القرآن والدراسات الإسلامية إلى كلية الشريعة والقانون “الجامعة السعودية الحديثة”

تعمل المملكة العربية السعودية على الاهتمام بالمنظومة التعليمية بشكل عام، فمنذ دخول الطفل المراحل التعليمية الأولى يحظى باهتمام بالغ، كذلك تقوم المملكة متمثلة في وزارة التعليم بتوفير العديد من فرص التدريب لوضح ذلك الشاب على السلمة الأولى بسوق العمل، يأتي ذلك في ظل خطة النهضة الشاملة ورؤية المملكة المقرر لها 2030، وفي خطوة يُتوقع أن تسهم في تطوير بيئة تعليمية مبتكرة وتلبي تطلعات الطلاب وتحقق تميز أكاديمي، أعلنت جامعة جدة عن دمج كلية القانون مع القرآن والدراسات الإسلامية إلى كلية الشريعة والقانون، للمزيد من التفاصيل أسفل فقرات المقال.

كلية الشريعة والقانون

بهدف تقديم بيئة تعليمية فريدة تجمع بين الدراسات الشرعية والقانونية تحت سقف واحد يوفي خدمات واحتياجات الطلاب، أعلنت جامعة جدة في هيكلتها الجديدة دمج كليتي القرآن والدراسات الإسلامية مع القانون لتنشأ الكلية الجديدة الشريعه والقانون، كما عينت مجموعة متميزة من الأساتذة المتميزين في التخصصات الخاصة بالكلية الجديدة.

أعضاء هيئة التدريس

أعلنت جامعة جدة في هيكلتها الجديدة دمج كليتي القرآن والدراسات الإسلامية مع القانون لتنشأ الكليه الجديدة الشريعه والقانون، كما عينت مجموعة متميزة من الأساتذة المتميزين، وذلك كما يلي:

  • الدكتور محمد بن مرزوق المقاطي عميد للكلية، وهو خبير في مجال القانون والشريعة.
  • كما كلفت الدكتور سلطان بن بدير العتيبي ليكون وكيل للشؤون التعليمية والتطوير.
  • ثم تم تكليف الدكتور حسام بن ابراهيم فلاتة بمنصب وكيل الكلية للبحث والابتكار.

كلية الشريعة والقانون الجديدة

في خطوة مهمة من جامعة جدة، يعكس اهتمامها والتزامها بتقديم تعليم متميز وشامل يحقق رؤية الجامعة السعودية الحديثة وبرامج تركيزها، الأمر الذي يؤدي لتحقيق رؤية 2030، فقد تم تعيين أساتذة متميزين وقادرين على إحداث بيئة تعليمية جيدة وتلقين الطلاب المعلومات الدقيقة، وجميع الأسماء السابق ذكرها بالهيكل الوظيفي للكلية الجديدة لها خبرات وسمعات كبيرة حتى بين وسائل الإعلام.