اختبار الحمل
اختبار الحمل هو أداة تستخدم لتحديد ما إذا كانت المرأة حامل أم لا، ويعتبر من أهم الاختبارات الطبية المنزلية، ويمكن أن يكون اكتشاف الحمل مبكرًا أمرًا حاسمًا للنساء اللواتي يخططن للحمل أو يشتبهن في حدوث الحمل، بشكل عام، يعتبر اختبار الحمل أداة موثوقة ومناسبة للاستخدام المنزلي، ولكن قد تحدث بعض النتائج الكاذبة الإيجابية أو السلبية نتيجة لعوامل مثل الاستخدام غير الصحيح للأداة أو الأدوية المؤثرة على هرمون الحمل.
انواع اختبار الحمل
اختبار الحمل هو اختبار يُستخدم لتحديد ما إذا كانت المرأة حامل أم لا، تحليل الحمل سلبي وطلعت حامل يعتمد هذا على كشف وجود هرمون الجوتروبين المشيمائي في الجسم، والذي يفرزه جدار الرحم بعد ترسب البويضة المخصبة.
تتوفر العديد من أنواع اختبارات الحمل في السوق، ومن بينها:
- اختبار الحمل بالبول: يُعتبر الأكثر شيوعًا وسهولة في الاستخدام. يتطلب هذا الاختبار جمع عينة من البول في وعاء نظيف وجاف، ثم وضع قطرات من البول على شريط الاختبار أو غمس الشريط في البول. يحتوي الشريط على مؤشر يتفاعل مع هرمون الحمل، وعندما يكون الاختبار إيجابيًا، يظهر خط أو رمز معين.
- اختبار الحمل بالدم: يُعتبر هذا النوع من الاختبارات أكثر دقة، حيث يمكن كشف هرمون الحمل بشكل أكثر دقة في الدم. يتطلب إجراء اختبار الحمل بالدم زيارة لمختبر طبي للحصول على عينة من الدم وإرسالها للتحليل.
- يُنصح بانتظار تأخر الدورة الشهرية لمدة أسبوع على الأقل قبل إجراء اختبار الحمل للحصول على نتيجة دقيقة. قد تكون هناك عوامل أخرى تؤثر على دقة الاختبار، مثل استخدام الأدوية المؤثرة على هرمون الحمل أو القيام بالاختبار بشكل غير صحيح وفقًا للتعليمات المرفقة مع الاختبار.
مهما كانت النتيجة، فإنه من المهم استشارة الطبيب لتأكيد الحمل والحصول على المتابعة الطبية اللازمة.
اجراء اختبار الحمل
إذا كنت ترغب في إجراء اختبار الحمل، فإليك بعض المعلومات الأساسية حول كيفية القيام بذلك:
- انتظر الوقت المناسب: يُنصح بانتظار الفترة التي تتأخر فيها الدورة الشهرية لمدة أسبوع على الأقل قبل إجراء اختبار الحمل هذا لأنه يحتاج الجسم إلى وقت لإنتاج كمية كافية من هرمون الحمل المعروف بـ “هرمون الجوتروبين المشيمائي” قبل أن يظهر بشكل واضح في الاختبار.
- اختر نوعًا مناسبًا من اختبار الحمل: يتوفر العديد من أنواع اختبارات الحمل في الصيدليات، بما في ذلك اختبارات البول واختبارات الدم، يعتبر اختبار البول الأكثر شيوعًا وسهولة في الاستخدام. يمكنك قراءة تعليمات الاختبار بعناية قبل البدء.
- اجمع عينة البول: استخدم وعاءًا نظيفًا وجافًا لجمع عينة من البول في الصباح الباكر، عندما يكون تركيز هرمون الحمل في البول أعلى.
- أجرِ الاختبار: اتبع تعليمات الاختبار بدقة. قد يتطلب الأمر وضع قطرات من البول على شريط اختبار أو غمس الشريط في البول المجمع. احتفظ بالشريط للفترة المحددة في تعليمات الاختبار للسماح للنتيجة بالظهور.
- قراءة النتيجة: بعد انتهاء الوقت المحدد، ستظهر النتيجة على الشريط أو الجهاز، قد تكون هناك علامة أو خطوط للإشارة إلى النتيجة السلبية أو الإيجابية،قد تختلف الرموز حسب نوع الاختبار الذي تستخدمة.
هرمون الجوتروبين المشيمائي
- هرمون الجوتروبين المشيمائي (hCG) هو هرمون ينتج في جسم المرأة خلال الحمل. يتم إفرازه بواسطة الخلايا التي تتكون في جدار المشيمة المكونة للجنين، وهي الكتلة الخلوية التي تنمو في الرحم وتوفر الغذاء والدعم للجنين
- وظيفة هرمون الجوتروبين المشيمائي هي الحفاظ على الوظيفة الكوريونية، وهي الغدة التي تتشكل في مكان البويضة المخصبة في الرحم،يساعد الهرمون على الحفاظ على جدار الرحم ويحفز إنتاج البروجستيرون، وهو هرمون آخر مهم لدعم الحمل والحفاظ على الحمل.
- من الجدير بال m أنه بالإضافة إلى دوره في الحمل، يمكن أن يكون هرمون الجوتروبين المشيمائي موجودًا أيضًا في حالات أخرى غير الحمل، مثل بعض أنواع الأورام الخبيثة. ومع ذلك، فإن تركيزه يكون عادةً أعلى بشكل كبير في الحمل مقارنة بأي حالة أخرى.
- اختبار الحمل يعتمد على اكتشاف وجود هرمون الجوتروبين المشيمائي في الدم أو البول، حيث يتفاعل مع الشرائط الموجودة في الاختبار لإظهار النتيجة، تزداد كمية الهرمون في الجسم تدريجياً خلال الحمل، وبالتالي يتم استخدام اختبار الحمل للكشف عن وجود الهرمون وتحديد حدوث الحمل.
ارتفاع مستويات هرمون الحمل
- في الحمل المتعدد، يمكن أن تكون مستويات الهرمون أعلى مما كانت عليه في حمل واحد.
- ومع ذلك لا يمكن الاعتماد على اختبارات حمل البول المنزلية دائمًا عندما يتعلق الأمر بالتنبؤ بمستويات هرمون hCG، حتى لا نقع في تساؤل تحليل الحمل سلبي وطلعت حامل بتوأم.
- غالبًا ما يقيس الاختبار ببساطة ما إذا كانت الهرمونات موجودة على الإطلاق، لذا فإن اختبار الحمل المنزلي ليس قاطعًا تمامًا في الإجابة على
متى نعمل تحليل الحمل
يوجد بضعة أعراض عند ظهورها يستدعى القيام بعمل تحليل حمل ومن تلك الأعراض:
- تأخر دورة الزوجة الشهرية عن الموعد الطبيعي، وهي من أهم الأعراض التي تستوجب عمل تحليل حمل.مع الأخذ بعين الاعتبار أي أسباب أخرى قد تكون السبب في تأخرها كاتباع نظام غذائي جديد.
- الشعور بمغص قوي وتقلصات بالبطن تصحبها آلام في الظهر، بحد يشبه ألم الدورة الشهرية بصورة كبيرة.
- الإحساس بالنعاس ورغبة مستمرة بالنوم والشعور بإجهاد شديد.
- ألم الثدي ويمكن أن ينتج إفرازات شفافة منه، وذلك بسبب زيادة هرموني الاستروجين والبروجستيرون.
عمل الاختبار في المنزل
لعمل اختبار حمل منزلي لا يلزمك أي تحضيرات مسبقة، لكنك بحاجة إلى اتباع خطوات عمله بكل دقة، وهي:
- يلزم شراء نوع اختبار حمل منزلي جيد وموثوق به.
- وقراءة تعليماته المكتوبة عليه بكل تركيز وتنفيذ الخطوات بدقة.
- من الأفضل أخذ عينة البول التي سيتم فحصها بالصباح الباكر.
- حتى تحصلي على مستوى من هرمون الحمل لتحصلي على نتيجة أكثر دقة.
- في البداية قومي بجمع عينة البول بوعاء نظيف من البلاستيك.
- يمكن أن يكون مرفق مع الاختبار أو لا، وقومي بغمس القطارة البلاستيكية الموجودة مع الاختبار بعينة البول.
- وبعد ذلك يتم وضع الاختبار على سطح أفقي، والبدء بوضع قطرات البول بالمكان المخصص لها بالاختبار.
- وانتظري عدة دقائق لتظهر نتيجة الاختبار.
- وفي حالة ظهور خطين لونهما أحمر تكون نتيجة الاختبار إيجابية، لكن يجب عليك القيام بتحليل دم للتأكد من الحمل والذهاب للمتابعة مع الطبيب المختص.
- وفي حالة ظهر خط واحد لونه أحمر هذا معناه أن النتيجة سلبية.
احتمالات نتيجة الحمل
احتمالات نتائج اختبار الحمل يمكن أن تكون متنوعة وتتضمن النتائج التالية:
- إيجابي (حمل مؤكد): إذا ظهرت خطوط ملونة أو رموز معينة على شريط الاختبار، فإن ذلك يشير إلى وجود هرمون الحمل في البول أو الدم. يعتبر هذا النتيجة مؤكدًا للحمل، ويجب مراجعة الطبيب للحصول على المتابعة اللازمة.
- سلبي (عدم وجود حمل) تحليل الحمل سلبي وطلعت حامل: إذا لم يظهر خط ملون أو رمز على شريط الاختبار، فإن ذلك يشير إلى عدم وجود هرمون الحمل في البول أو الدم. تُعتبر هذه النتيجة سلبية وتُفيد بعدم وجود حمل. ومع ذلك، يجب ملاحظة أنه قد يحدث خطأ في النتيجة، خاصةً إذا تم استخدام الاختبار في وقت مبكر جدًا بعد الحمل المفترض.
- غير مؤكد: قد تحدث حالات غير مؤكدة حيث تظهر خطوط ضعيفة أو ظلال خفيفة على شريط الاختبار. في هذه الحالة، يفضل إعادة اختبار الحمل بعد فترة زمنية معينة للتأكد من النتيجة. يمكن أن يكون هذا ناتجًا عن مستويات منخفضة من هرمون الحمل في المرحلة الأولى من الحمل.
- تجدر الإشارة إلى أنه بغض النظر عن نتيجة اختبار الحمل، فإنه من الأفضل استشارة الطبيب لتأكيد الحمل والحصول على المتابعة الطبية اللازمة. يمكن للأطباء أن يقدموا نصائح وتوجيهات دقيقة بناءً على النتائج والتاريخ الطبي للمرأة.
عوامل النتائج السلبية المزيفة
قد تتسبب عدة عوامل في حدوث حمل نتائج سلبية مزيفة في اختبار الحمل، ومن هذه العوامل:
- انتهاء صلاحية الاختبار: يجب التحقق من تاريخ انتهاء صلاحية اختبار الحمل المنزلي قبل استخدامه، فإذا كان منتهي الصلاحية قد يؤدي ذلك إلى نتائج غير دقيقة.
- التوقيت الخاطئ: يجب استخدام اختبار الحمل في التوقيت المناسب وفقًا للتعليمات. إذا تم استخدامه في وقت مبكر جدًا بعد الحمل المحتمل، فقد يكون مستوى هرمون الحمل منخفضًا لدرجة أنه لا يظهر في الاختبار.
- تأخر الدورة الشهرية: إذا كانت الدورة الشهرية غير منتظمة أو تأخرت بسبب أسباب أخرى مثل الضغط النفسي أو التوتر، فقد يكون مستوى هرمون الحمل ضعيفًا ولا يكفي لإظهار نتيجة إيجابية في الاختبار.
- تخزين غير صحيح للاختبار: إذا تم تخزين اختبار الحمل في ظروف غير مناسبة مثل درجة حرارة مرتفعة أو رطوبة، فقد يؤثر ذلك على دقة النتائج.
- شرب الكمية الكافية من الماء: يجب تجنب شرب كمية كبيرة من الماء قبل إجراء اختبار الحمل، حيث قد يخفف الماء تركيز هرمون الحمل في البول ويؤدي إلى نتيجة سلبية.
- وجود أمراض أو حالات طبية أخرى: بعض الحالات الطبية مثل تكيس المبايض أو ورم مشيمي قد تؤثر على مستوى هرمون الحمل وتسبب نتائج سلبية.
لذلك، إذا كنت تشعرين بأعراض الحمل أو تشككين في صحة النتيجة، فمن الأفضل استشارة الطبيب لتقييم حالتك وإجراء اختبارات إضافية إذا لزم الأمر.
نتيجة الحمل سلبية
ذا قمت بإجراء اختبار الحمل تحليل الحمل سلبي وطلعت حامل وكانت النتيجة سلبية ولكن تبين لاحقًا أنك حامل، فقد يحدث خطأ في النتيجة اختبارات الحمل المنزلية عادةً ما تكون دقيقة، لكن قد تحدث نتائج كاذبة سلبية في حالات نادرة،هناك عدة عوامل قد تؤدي إلى حدوث نتيجة سلبية كاذبة في اختبار الحمل، مثل تنفيذ الاختبار في وقت مبكر جدًا بعد التخلص من البويضة المخصبة، عدم استخدام الاختبار بشكل صحيح وفقًا للتعليمات، استخدام عينة غير كافية أو غير مناسبة من البول، أو وجود مشاكل في الاختبار نفسه.
غياب الدورة الشهرية
من السهل التسرع في استنتاج أن الدورة الشهرية الفائتة تعني وجود الحمل، ولكن تتأخر أحيانًا دورتكِ الشهرية لأسباب أخرى. بادئ ذي بدء، قد تتفاوت مدة دورة الحيض بين الدورات، وفي الحقيقة 46% من الدورات يمكن أن تتفاوت بحوالي سبعة أيام أو أكثر. وقد تتأخر دورتكِ الشهرية جدًا بل وقد تتخطيها بسبب:
- المرض
- السفر
- قلة النوم
- الضغط العالي بشدة
كما قد تعانين من عدم انتظام الدورة الشهرية بعد الإنجاب وأثناء ما تُرضعين رضاعة طبيعية. إذا أنجبتِ مؤخرًا وتقومين بالرضاعة الطبيعية، فقد لا تبدأ الدورة الشهرية مرة أخرى حتى تتوقفي عن الرضاعة الطبيعية – ولكن هذا لا يعني أن الحمل لن يحدث؛ لذا لا تنسِ استخدام وسيلة منع الحمل إذا لم تكن هذه خطتك!
وسبب آخر وراء عدم انتظام الدورة الشهرية أو غيابها هو أن تكوني على مشارف مرحلة انقطاع الطمث. ولكن حتى إذا تخطى عمركِ سن 45 ولاحظتِ أن دورتكِ الشهرية تأخرت، يظل الخضوع لاختبار حمل كإجراء احتياطي فكرة جيدة.
وعلاوة على ذلك يمكن أن تؤثر حبوب تنظيم النسلعلى انتظام دوراتكِ الشهرية عندما تتوقفين عن تناولها. ويرجع هذا إلى أنه في الحقيقة تتحكم العقاقير الهرمونية المانعة للحمل في دورات الحيض أثناء تناولها لذا قد لا تنتظم دورتكِ الشهرية في أول شهرين حيث يحاول جسدكِ حينها “إعادة الضبط”.
إذا انقطعت الدورة الشهرية عنكِ لأشهر ولم تكوني حاملاً، فقد يرجع ذلك لعدم توازن مستويات الهرمون، لديكِ وهو أحد الأعراض الجانبية الناتجة عن تناول الأدوية أو الإفراط في ممارسة التمارين أو أنكِ تعانين من زيادة أو نقص حاد في الوزن. إذا انقطعت دورتكِ الشهرية عنكِ لأشهر، فاستشيري طبيبك لمعرفة السبب.
اقصى مدة لظهور الحمل
قصى مدة يمكن لهرمون الحمل أن يظهر في تحليل الدم هي 10 أيام منذ حدوث الحمل. حتى في حالة انخفاض مستوى هرمون الحمل لأسباب مرضية، يتضاعف هذا الهرمون في الدم بشكل متكرر خلال الأيام الأولى والأسابيع الأولى للحمل وبسبب دقة تحليل الدم، فإنه من المستحيل أن يكون هناك حمل موجود منذ 10 أيام أو أكثر ولا يظهر في نتيجة تحليل الدم،ومع ذلك، ينصح بتأكيد النتيجة السلبية لاختبار الحمل بالدم بعد فترة زمنية مناسبة، حيث يمكن أن يكون هرمون الحمل ما زال في مراحله المبكرة ولم يصل إلى مستوى يكشف عنه في التحليل. قد تحتاج إلى إعادة الاختبار بعد بضعة أيام لضمان الحصول على نتيجة دقيقة.
نصائح لمرحلة حمل آمن
خلال فترة الحمل، من المهم اتباع بعض النصائح لضمان سلامة الأم والجنين. إليك بعض النصائح لمرحلة الحمل الآمنة:
- الاهتمام بالتغذية السليمة: تأكدي من تناول وجبات غذائية متوازنة تشمل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الصحية. تجنب الأطعمة الدهنية والمشروبات الغازية والوجبات السريعة.
- تناول المكملات الغذائية: استشيري الطبيب بشأن المكملات الغذائية المناسبة للحمل، مثل حمض الفوليك والحديد والكالسيوم، لضمان حصولك على العناصر الغذائية الضرورية.
- ممارسة الرياضة بانتظام: استشيري الطبيب قبل البدء في أي نشاط رياضي، واختاري أنشطة لطيفة مثل المشي أو السباحة. تجنبي الأنشطة المرهقة والرياضات التي تزيد من خطر الإصابة.
- الحفاظ على وزن صحي: تأكدي من زيارة الطبيب بانتظام لمتابعة زيادة وزنك بشكل صحي. زيادة الوزن بشكل معتدل ضرورية لنمو الجنين، ولكن الزيادة الزائدة في الوزن يمكن أن تزيد من مخاطر الأمراض.
- الحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم: حافظي على نمط نوم منتظم وحاولي الحصول على قسط كافٍ من الراحة. استخدمي وسائد مريحة وتجنبي الوضعيات التي تضغط على بطنك.
- تجنب التدخين وتناول الكحول: يجب تجنب التدخين وتناول الكحول تمامًا خلال فترة الحمل، حيث يمكن أن يتسببان في مضاعفات خطيرة للأم والجنين.
- الحفاظ على نظام صحي جيد: حافظي على زيارات منتظمة للطبيب واتبعي تعليماته بشأن الفحوصات الطبية الروتينية والتطعيمات اللازمة.
- التعامل مع التوتر والضغوط النفسية: حاولي التعامل مع التوتر والضغوط النفسية بطرق صحية مثل ممارسة التأمل والاسترخاء والتواصل مع الأشخاص المقربين.
- تجنب المخاطر البيئية: تجنبي التعرض للمواد الكيميائية الضارة والمبيدات الحشرية والأشعة الضارة.
- الاستماع إلى جسدك: استمعي إلى احتياجات جسدك ولا تترددي في طلب المساعدة الطبية إذا كان لديك أي مخاوف أو أعراض غير طبيعية.
مهمة للغاية أن تستشيري الطبيب الخاص بك بشأن أي مخاوف أو تساؤلات تخص صحتك وصحة الجنين خلال فترة الحمل.