الإعلان عن نتيجة المقبولين بمدارس المتفوقين ستيم اليوم وموعد سداد المصروفات

أعلنت وزارة التربية والتعليم بالمجهورية، أن اليوم هو موعد الإعلان عن نتيجة المقبولين بمدارس المتفوقين ستيم، بعدما بدأ التقديم بها وإتمام تجارب القبول من الخامس عشر من شهر أغسطس الماضي وحتى الثامن عشر من نفس الشهر، حيث أوضحت الوزارة بشكل رسمي أن النتائح سوف تكون متاخة عبر رابط مخصص من خلال الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، كما أوضحت الوزارة الموعد النهائي لسداد المصروفات الدراسية للمقبولين في المدارس، والتي يزيد عدد المتقدمين إليها كل عام، بعدما ذاع سيطها في الجمهورية وزادت أعدادها في المحافظات المحتلفة، لجودة العملية التعليمية بها.

نتيجة المقبولين بمدارس المتفوقين stem

أوضح الدكتور “محمد فاروق”، مدير وحدة مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا بالمجمهورية، أن الرابط الذي تم التقدم به بالرقم القومي في الشهر الماضي للطلاب، هو نفس الرابط الذd سوف يظهر عليه نتيجة المقبولين بمدارس المتفويقين ستيم اليوم، حيث أتاحت الوزارة التقدم لعدد كبير من المدارس هذا العام، وبلغ ذلك العدد عشرون مدرسة مقسمة على عدد كبير من شتى بقاع الجمهورية المصرية، وأضاف مدير وحدة المدارس، أنه تم استلام النتائج من مركز الامتحانات بالفعل يوم أمس الأحد، ليبدأ المنسقون والمسئولون اليوم في عملية رفع النتائج بصورة دقيقة، منعًأ لأي أخطاء بشرية واردة الحدوث، ومنعًا للظلم للطلاب المتقدمين، وتقدم الطلاب من جميع المحافظات إلى المدارس التالية:

  • الجيزة.
  • القاهرة.
  • الإسكندرية.
  • الشرقية.
  • الدقهلية.
  • الإسماعيلية.
  • البحر الأحمر.
  • أسيوط.
  • الأفصر.
  • الفيوم.
  • العبور.
  • الغربية.
  • قنا.
  • منيا.
  • سوهاج.
  • سرس الليان بالمنوفية.
  • مدينة السادات.

موعد سداد مصروفات مدارس stem

وأكد محمد فاروق، أن الموعد النهائي لسداد المصروفات الخاصة بالمدارس المذكورة للمقبولين بها، سوف تكون في منتصف شهر أكتوبر القادم كحد أقصى، ويمكن سدادها بداية من ظهور النتائج للطلاب.

ويذكر أن التجربة بدأت للمرة الأولى بالجمهورية عام 2011، وكانت للبنين فقط بمحافظة الجيزة، ومن ثم توسع المشروع وافتُتحت مدرسة للبنات في المعادي في السنة التي تليها، ومن ثم بدأ التوسع يشمل العديد من المحافظات مثل المذكورة أعلاه، وذلك بعد نجاح المشروع، وقبول الطلاب والطالبات عليه من كل حدب وصوب، نتيجة لأن العملية التعليمية في المدارس تتم بصورة مميزة.