التربية الكويتية تعلن الاصناف المسموح اصطحابها للمدرسة والغير مسموح بها

قبل ساعات من انطلاق العام الدراسي الجديد 2021/2022 في دولة الكويت، والذي من المقرر أن يبدأ اعتباراً من صباح اليوم الأحد الموافق 19 سبتمبر 2021، بدوام كامل لجميع العاملين في رياض الأطفال، ومدارس المرحلتين الابتدائية والمتوسطة، أما دوام المرحلة الثانوية فسوف يبدأ اعتباراً من يوم الأحد المقبل الموافق 26 سبتمبر 2021، فقد أعلنت وزارة التربية في الكويت عن التقويم الدراسي و الأصناف المسموح والغير مسموح اصطحابها للمدارس.

التقويم الدراسي للعام الدراسي الجديد في الكويت 2021/2022

أصدرت وزارة التربية في دولة الكويت التقويم الدراسي للعام الدراسي الجديد 2021/2022 لكافة المراحل التعليمية والذين يتضمن موعد دوام كافة المراحل التعليمية، ومواعيد أجازة منتصف العام الدراسي، وموعد بدء الدراسة بالفصل الدراسي الثاني ونهاية دوام العام الدراسي، ومواعيد امتحانات الفصل الدراسي الثاني 2022.

الأصناف المسموح اصطحابها للمدرسة:-

حددت وزارة التربية الأصناف المسموح للطلاب اصطحابها للمدرسة وذلك وفق الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها وزارة التربية في دولة الكويت ليكون العام الدراسي الجديد، عاماً دراسياً حضورياً وبأمان كامل لجميع الطلاب والأصناف التي يسمح للطلاب اصطحابها للمدرسة هي:-

الأصناف غير المسموح باصطحابها للمدرسة:-

كما حددت وزارة التربية أيضاً كافة الأصناف الممنوع على الطلاب اصطحابها للمدرسة ويمكن معرفتها من خلال الجدول التالي:-

ويبلغ عدد أعضاء الهيئة التعليمية في دولة الكويت في مدارس التعليم العام بمختلف المناطق والمراحل التعليمية نحو 89791 معلم ومعلمة، وجميعهم مستعدون استعداداً جيداً لبدء العام الدراسي الجديد 2022.

الفئات المسموح بدخولها إلى المدرسة:-

أصدرت وزارة التربية كتيباً يتضمن الفئات المسموح لها بدخول المدرسة وذلك للحفاظ على حياة الطلاب والعاملين بالهيئة التعليمية والسادة أولياء الأمور وهذه الفئات موضحة من الجدول التالي:-

والجديد هذا العام هو أن العام الدراسي سوف يكون حضورياً لكافة الصفوف الدراسية، من مرحلة رياض الأطفال وحتى المرحلة الثانوية، وذلك بعد عامين من عدم حضور الطلاب إلى المدارس بسبب جائحة كورونا المستجد، غير أنه ومع تلقي العاملين بالهيئة التعليمية والطلاب التطعيمات اللازمة ضد جائحة كورونا المستجد، فأصبح من الإمكان حضور التلاميذ إلى المدارس مرة أخري، حيث أن ضرر عدم حضور الطلاب إلى المدارس أشد خطراً من جائحة كورونا المستجد.