وزير التعليم يقدم كل الدعم للمبتعثين بالخارج ويلتقي بعدد من الملحقين الثقافيين

التقى وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ بعدد من الملحقين الثقافيين المعينين مؤكداً على أنه “وزير التعليم يقدم كل الدعم للمبتعثين بالخارج”، وخلال لقائه أكد على دعمه واهتمام، ودعم القيادة الرشيد ـحفظها اللهـ لقطاع العام بشكل عام، والدعم الخاص للمبتعثين خارج البلاد، كما أكد سعيه لتوطيد علاقة المملكة الدولية كما أوضح عدة نقاط أخرى بهذا الشأن بشأن الملحقيات، والجهود المبذولة من أجل الطلاب ولتوطيد العلاقات الدولية بالمملكة.

وزير التعليم يقدم كل الدعم للمبتعثين بالخارج

اجتمع الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ بعدد من الملحقين الثقافيين المعينين في أكثر من دولة عربية مثل البحرين والكويت وعمان والمغرب والكويت ودول أسيوية مثل الهند وباكستان وأيضاً ماليزيا، وقد حضر الاجتماع الدكتور محمد بن أحمد نائب وزير التعليم للجامعات والبحث والابتكار وأيضاً عدد من مسؤولي الوزارة ليناقشوا عدد من الأمور الخاصة بقطاع التعليم، والملحقات الثقافية وما يمكن تقديمه لها من دعم ولمناقشة دورها في دعم رحلة الطلاب التعليمية بالخارج.

وزير التعليم يقدم كل الدعم للمبتعثين بالخارج
وزير التعليم يقدم كل الدعم للمبتعثين بالخارج

تفاصيل لقاء وزير التعليم بعدد من الملحقين الثقافيين المعينين

تشاور سيادة وزير التعليم السعودي مع الحضور في عدة موضوعات هامة لقطاع التعليم من ضمنها تقديم دعم للملحقيات الثقافية وكذلك دورها في تحقيق التكامل مع الجهود الوطنية، وأيضاً دورها في تعزيز مكانة المملكة وعلاقات الدول بها، كما أنتقلت المناقشة لتشمل ضرورة تطوير التعاون مع مؤسسات التعليم والثقافة، كما وجه الأنظار إلى أهمية الملحقيات ودورها في دعم الرحلة التعليمية في تقديم كل الدعم للمبتعثين بالخارج من الطلاب والطالبات الدارسين خارج البلاد.

كما أنه يريد تحقيق التواصل مع المبتعثين ليستمع إلى آرائهم، وكذلك مقترحاتهم ليعرف كيف يقدم كل الدعم للمبتعثين، كما أنه يبحث تنسيق وتكامل الجهود مع كافة سفارات المملكة بالخارج، وذلك لكى يعزز من توحيد الجهود والتعاون المستمر ويتضح من ذلك أن اللقاء كان يهتم بقطاع التعليم، ولكن أغلبه يصب في مصلحة الطلاب والطالبات الدارسين خارج المملكة، وكيفية تعزيز علاقة المملكة الدولية، واحتلت الملحقيات جزءًا كبيراً من الحديث عن أهميتها في دعم المبتعثين ودعم رحلتهم التعليمية.